إليكم إهتمامات اللاعب رفيق حليش صاحب 23 سنة، اصغر لاعب في المنتخب لكنه كبير بأخلاقه العالية وما يحبه وستكتشفون شخصية رائعة ماشاء الله، ربي يحفظو بصراحة هو إكتشاف جميل للجزائر فالحمد لله أن الجزائر تملك رجالا مثله في هذا الوقت الصعب الذي قل فيه أمثاله:
حيث إعترف بعدة أمور مؤخرا في حوار مع الهداف أهمها ما يلي :
لو لم تتخذ كرة القدم مستقبلا لك فماذا كنت ستفعل ؟
كنت سأكمل دراستي لاني كنت شاطر بزاف من ما تخاف : أن أعيش بعيدا عن عائلتي لفترة طويلة
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
من ساعدك على نجاحك : والدي
ما هي أجمل صفة فيك : أقوم بصداقات في ثوان أي أنا متفتح
ما هي أسوأ صفة : عندما أغضب أعترف .........
ما هو الشيئ الذي لا تستغني عنه : البورتابل
ألذ طبق عندك : الرشتة من يد والدتي
الصفة التي يجب أن يتحلى بها الرجل : الشجاعة
ومن أشجع منك يارفيق، يا من ضحى بنفسه حتى الموت من أجل وطنه ...
أكيد أنكم تذكرتم الإعتداء الرخيص على لاعبي منتخبنا بعد هذه الصورة لكن من منكم يتذكر عندما كان دم حليش ينزف، بينما هوكان يسأل الطاقم الفني إذا ماكان سيلعب أم لا، رغبة منه في اللعب مهما كان الثمن، والله تلك اللقطة أثرت فيا كثيرا حتى بكيت... صدقوني وما آلمني أكثر شجاعة حليش الذي لعب و هو مصاب بإصابة الإعتداء والإصابة التي تعرض لها في ناديه من قبل حتى جف الماء في جسمه ... الله الله
و المرأة : الرقة و الحنان و الأهم الطاعة .
رأي منطقي
تحب الشقراوات او السمراوت ، يضحك مطولا : السمراوات
إذا أعطيت لك ساعة من الوقت فبماذا تقوم : أصلي مع والدي ماشاء الله ... الله يبارك على التربية
هل تجيد الجيدو مثل والدك : نعم أمارسه أحيانا
أريد أن أسألكم هل إنتبهتم لتدخلات حليش في المبارتين الاخيريتين ضد مصر خاصة في لقطتين حيث أخرج كرتين خطيريتين بطريقة غريبة جدا إحداهما في مصر و الأخرى في السودان " تذكروا جيدا، في السودان لما فعلها خاف عليه حفيظ دراجي وكان يقول: عليك أن تنتبه لنفسك يا حليش و لا تخرج الكرة بهذه الطريقة "عندها لم أكن أعلم أنه والده بطل في الجيدو أو أن حليش كان يمارسها قبل أن يلعب كرة القدم، لكنني لما شاهدت تلك الطريقة وهو يطير في الهواء شككت أنها لقطة غير عادية و خطيرة لا يجيدها إلا لاعب قوي ...
مستواك الدراسي : الثالثة ثانوي
مستوى ثقافي جيد
نقول لرفيق حليش شكرا لك على الهدف الارئع في مرمى المنتخب المالي
لقد اعدت الروح الاى الجزائر باكملها